أكدت منظمة الصحة العالمية أن شهر سبتمبر مخصص للتوعية بسرطان الأطفال، وأوضحت أن هذا المرض لا يمكن الوقاية منه، لكن فرص الشفاء تبقى ممكنة إذا تم اكتشافه مبكراً، وأضافت المنظمة أن التعرف على الأعراض الأولية من جانب مقدمي الرعاية الصحية أو الآباء يمثل خطوة أساسية لإنقاذ الأرواح.
أشارت المنظمة إلى أن التشخيص المبكر يسهم في زيادة استجابة الجسم للعلاج، كما يقلل من شدة المرض وتكاليف العلاج، وأكدت أن رفع الوعي يساعد الأسر والمجتمعات على اتخاذ الإجراءات الصحيحة بسرعة، مما يساهم في تحسين معدلات الشفاء ويمنح الأطفال فرصة أكبر للحياة.